أغذية تحسن المزاج وتكسبك اللياقة البدنية
أثبتت العديد من الأبحاث، التي قامت بها منظمة الغذاء الأميركية، أن الفيتامينات والمعادن وبعض المركبات النشطة في الفواكه والمشروبات والخضار والشوكولا، تملك تأثيرا مباشرا وفوريا ودائما على صحة الفرد ومزاجه، وحتى لياقته البدنية ونشاطه الجسدي.
فإذا كنت من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في العمل، أو من الذين يريدون حرق المزيد من السعرات الحرارية، أو حتى في مزاج سيئ، فهذه بعض الأطعمة التي تمنحك النتيجة المطلوبة:
عندما تكون متوترا: تناول كوبا من اللبن قليل الدسم، وملعقتين كبيرتين من المكسرات، فكلاهما غني بمادتي الليسين والأرجينين، اللتين تكافحان التوتر العالي في الجسم وتهدئان الأعصاب، ، حسبما أوردت صحيفة "الغد" الأردنية.
وفي حالة التوتر، يجب تجنب تناول المشروبات الغازية، فهي تسبب الاكتئاب وفق دراسة دورية أميركية للصحة العامة، التي أثبتت أن تناول هذه المشروبات أكثر من مرة في اليوم، يعرض للاكتئاب والقلق والتوتر بشكل دوري.
لتنشيط عمليات الأيض في الجسم، تناول الشاي الأخضر، فهو غني بمضادات الأكسدة القوية، والمنشطات التي تزيد من نشاط الجسم، وتحفزه على حرق السعرات الحرارية، كما أن لها تأثيرا مباشرا على إعادة تشكيل الجسم، وجعل محيط الخصر أصغر.
ويجب عدم القيام بشطب أو حذف أي من الوجبات الأساسية، لأن الامتناع عن تناول أي وجبة، يجعل الجسم يبرد من نشاطه في الحرق، مما يضعف عملية الأيض، لذا يعد تناول كوب من الحليب البارد وقطعة من الفواكه الطازجة أو اللوز، بين وجبتي الإفطار والغداء، وحتى البيض والحمص والخضار، عناصر مهمة لمنح الجسم الطاقة، وتنشيط عملية الأيض طوال اليوم.
عندما تكون طاقتك قليلة، تناول حفنة من الزبيب، فهو غني بالبوتاسيوم الذي يستخدمه الجسم لتحويل السكر إلى طاقة، وتعد المكسرات من المصادر القوية بالمغنيسيوم، الذي يعزز عملية الأيض، ويحسن من وظيفة الأعصاب والعضلات، فانخفاض مستوى المغنيسيوم في الدم، يجعل الجسم يفرز حامض اللبنيك بكمية كبيرة، وبالتالي تميل العضلات إلى التعب والإرهاق.
لتنشيط الدماغ والذاكرة، تناول التوت أو العنب، فهما من الأغذية الغنية بمواد مضادة للأكسدة، ويعملان على حماية خلايا الدماغ من التلف الراديكالي، مما يسهم في الحد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.
ويجب الابتعاد عن تناول الآيس كريم والأطعمة السكرية بكثرة، لأنها تقوم ببث السكر بشكل فجائي في الجسم، وهذا يسبب عدم استقرارا مستويات السكر في الدم، كما أنها غنية بالدهون المشبعة، التي تسبب انسداد الأوعية الدموية، وتبطئ تدفق الدم والغذاء في الدم إلى الدماغ.
لتدفئة الجسم وفق حالة الطقس، تناول الجنسنغ، فهو من الأغذية التي تقي من الإصابة بالبرد، وتقتل الجراثيم عبر زيادة مناعة الجسم، وتقوية عمل الخلايا المناعية فيه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والان اليكم الموضوع
أغذية تحسن المزاج وتكسبك اللياقة البدنية
أثبتت العديد من الأبحاث، التي قامت بها منظمة الغذاء الأميركية، أن الفيتامينات والمعادن وبعض المركبات النشطة في الفواكه والمشروبات والخضار والشوكولا، تملك تأثيرا مباشرا وفوريا ودائما على صحة الفرد ومزاجه، وحتى لياقته البدنية ونشاطه الجسدي.
فإذا كنت من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في العمل، أو من الذين يريدون حرق المزيد من السعرات الحرارية، أو حتى في مزاج سيئ، فهذه بعض الأطعمة التي تمنحك النتيجة المطلوبة:
عندما تكون متوترا: تناول كوبا من اللبن قليل الدسم، وملعقتين كبيرتين من المكسرات، فكلاهما غني بمادتي الليسين والأرجينين، اللتين تكافحان التوتر العالي في الجسم وتهدئان الأعصاب، ، حسبما أوردت صحيفة "الغد" الأردنية.
وفي حالة التوتر، يجب تجنب تناول المشروبات الغازية، فهي تسبب الاكتئاب وفق دراسة دورية أميركية للصحة العامة، التي أثبتت أن تناول هذه المشروبات أكثر من مرة في اليوم، يعرض للاكتئاب والقلق والتوتر بشكل دوري.
لتنشيط عمليات الأيض في الجسم، تناول الشاي الأخضر، فهو غني بمضادات الأكسدة القوية، والمنشطات التي تزيد من نشاط الجسم، وتحفزه على حرق السعرات الحرارية، كما أن لها تأثيرا مباشرا على إعادة تشكيل الجسم، وجعل محيط الخصر أصغر.
ويجب عدم القيام بشطب أو حذف أي من الوجبات الأساسية، لأن الامتناع عن تناول أي وجبة، يجعل الجسم يبرد من نشاطه في الحرق، مما يضعف عملية الأيض، لذا يعد تناول كوب من الحليب البارد وقطعة من الفواكه الطازجة أو اللوز، بين وجبتي الإفطار والغداء، وحتى البيض والحمص والخضار، عناصر مهمة لمنح الجسم الطاقة، وتنشيط عملية الأيض طوال اليوم.
عندما تكون طاقتك قليلة، تناول حفنة من الزبيب، فهو غني بالبوتاسيوم الذي يستخدمه الجسم لتحويل السكر إلى طاقة، وتعد المكسرات من المصادر القوية بالمغنيسيوم، الذي يعزز عملية الأيض، ويحسن من وظيفة الأعصاب والعضلات، فانخفاض مستوى المغنيسيوم في الدم، يجعل الجسم يفرز حامض اللبنيك بكمية كبيرة، وبالتالي تميل العضلات إلى التعب والإرهاق.
لتنشيط الدماغ والذاكرة، تناول التوت أو العنب، فهما من الأغذية الغنية بمواد مضادة للأكسدة، ويعملان على حماية خلايا الدماغ من التلف الراديكالي، مما يسهم في الحد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.
ويجب الابتعاد عن تناول الآيس كريم والأطعمة السكرية بكثرة، لأنها تقوم ببث السكر بشكل فجائي في الجسم، وهذا يسبب عدم استقرارا مستويات السكر في الدم، كما أنها غنية بالدهون المشبعة، التي تسبب انسداد الأوعية الدموية، وتبطئ تدفق الدم والغذاء في الدم إلى الدماغ.
لتدفئة الجسم وفق حالة الطقس، تناول الجنسنغ، فهو من الأغذية التي تقي من الإصابة بالبرد، وتقتل الجراثيم عبر زيادة مناعة الجسم، وتقوية عمل الخلايا المناعية فيه.
للاستيقاظ والتأهب والانطلاق، تناول البيض والخبز بالقمح الكامل، فالأول مصدر غني بالبروتين، ويعد تناول الإفطار ضروريا جدا، لأنه الوجبة الأساسية التي تمنح الجسم النشاط بعد الاستيقاظ، لبدء نهار طويل يتطلب الغذاء السليم.
لتحسين المزاج، تناول الشوكولاتة الداكنة، فهي تعطي الجسم نشوة عالية من السعادة، ومزاجا جيدا وقوة حركية، شريطة أن يكون فيها ما لا يقل عن 70 % من الكاوكاو.
للاستيقاظ والتأهب والانطلاق، تناول البيض والخبز بالقمح الكامل، فالأول مصدر غني بالبروتين، ويعد تناول الإفطار ضروريا جدا، لأنه الوجبة الأساسية التي تمنح الجسم النشاط بعد الاستيقاظ، لبدء نهار طويل يتطلب الغذاء السليم.
لتحسين المزاج، تناول الشوكولاتة الداكنة، فهي تعطي الجسم نشوة عالية من السعادة، ومزاجا جيدا وقوة حركية، شريطة أن يكون فيها ما لا يقل عن 70 % من الكاوكاو.
أثبتت العديد من الأبحاث، التي قامت بها منظمة الغذاء الأميركية، أن الفيتامينات والمعادن وبعض المركبات النشطة في الفواكه والمشروبات والخضار والشوكولا، تملك تأثيرا مباشرا وفوريا ودائما على صحة الفرد ومزاجه، وحتى لياقته البدنية ونشاطه الجسدي.
فإذا كنت من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في العمل، أو من الذين يريدون حرق المزيد من السعرات الحرارية، أو حتى في مزاج سيئ، فهذه بعض الأطعمة التي تمنحك النتيجة المطلوبة:
عندما تكون متوترا: تناول كوبا من اللبن قليل الدسم، وملعقتين كبيرتين من المكسرات، فكلاهما غني بمادتي الليسين والأرجينين، اللتين تكافحان التوتر العالي في الجسم وتهدئان الأعصاب، ، حسبما أوردت صحيفة "الغد" الأردنية.
وفي حالة التوتر، يجب تجنب تناول المشروبات الغازية، فهي تسبب الاكتئاب وفق دراسة دورية أميركية للصحة العامة، التي أثبتت أن تناول هذه المشروبات أكثر من مرة في اليوم، يعرض للاكتئاب والقلق والتوتر بشكل دوري.
لتنشيط عمليات الأيض في الجسم، تناول الشاي الأخضر، فهو غني بمضادات الأكسدة القوية، والمنشطات التي تزيد من نشاط الجسم، وتحفزه على حرق السعرات الحرارية، كما أن لها تأثيرا مباشرا على إعادة تشكيل الجسم، وجعل محيط الخصر أصغر.
ويجب عدم القيام بشطب أو حذف أي من الوجبات الأساسية، لأن الامتناع عن تناول أي وجبة، يجعل الجسم يبرد من نشاطه في الحرق، مما يضعف عملية الأيض، لذا يعد تناول كوب من الحليب البارد وقطعة من الفواكه الطازجة أو اللوز، بين وجبتي الإفطار والغداء، وحتى البيض والحمص والخضار، عناصر مهمة لمنح الجسم الطاقة، وتنشيط عملية الأيض طوال اليوم.
عندما تكون طاقتك قليلة، تناول حفنة من الزبيب، فهو غني بالبوتاسيوم الذي يستخدمه الجسم لتحويل السكر إلى طاقة، وتعد المكسرات من المصادر القوية بالمغنيسيوم، الذي يعزز عملية الأيض، ويحسن من وظيفة الأعصاب والعضلات، فانخفاض مستوى المغنيسيوم في الدم، يجعل الجسم يفرز حامض اللبنيك بكمية كبيرة، وبالتالي تميل العضلات إلى التعب والإرهاق.
لتنشيط الدماغ والذاكرة، تناول التوت أو العنب، فهما من الأغذية الغنية بمواد مضادة للأكسدة، ويعملان على حماية خلايا الدماغ من التلف الراديكالي، مما يسهم في الحد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.
ويجب الابتعاد عن تناول الآيس كريم والأطعمة السكرية بكثرة، لأنها تقوم ببث السكر بشكل فجائي في الجسم، وهذا يسبب عدم استقرارا مستويات السكر في الدم، كما أنها غنية بالدهون المشبعة، التي تسبب انسداد الأوعية الدموية، وتبطئ تدفق الدم والغذاء في الدم إلى الدماغ.
لتدفئة الجسم وفق حالة الطقس، تناول الجنسنغ، فهو من الأغذية التي تقي من الإصابة بالبرد، وتقتل الجراثيم عبر زيادة مناعة الجسم، وتقوية عمل الخلايا المناعية فيه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والان اليكم الموضوع
أغذية تحسن المزاج وتكسبك اللياقة البدنية
أثبتت العديد من الأبحاث، التي قامت بها منظمة الغذاء الأميركية، أن الفيتامينات والمعادن وبعض المركبات النشطة في الفواكه والمشروبات والخضار والشوكولا، تملك تأثيرا مباشرا وفوريا ودائما على صحة الفرد ومزاجه، وحتى لياقته البدنية ونشاطه الجسدي.
فإذا كنت من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في العمل، أو من الذين يريدون حرق المزيد من السعرات الحرارية، أو حتى في مزاج سيئ، فهذه بعض الأطعمة التي تمنحك النتيجة المطلوبة:
عندما تكون متوترا: تناول كوبا من اللبن قليل الدسم، وملعقتين كبيرتين من المكسرات، فكلاهما غني بمادتي الليسين والأرجينين، اللتين تكافحان التوتر العالي في الجسم وتهدئان الأعصاب، ، حسبما أوردت صحيفة "الغد" الأردنية.
وفي حالة التوتر، يجب تجنب تناول المشروبات الغازية، فهي تسبب الاكتئاب وفق دراسة دورية أميركية للصحة العامة، التي أثبتت أن تناول هذه المشروبات أكثر من مرة في اليوم، يعرض للاكتئاب والقلق والتوتر بشكل دوري.
لتنشيط عمليات الأيض في الجسم، تناول الشاي الأخضر، فهو غني بمضادات الأكسدة القوية، والمنشطات التي تزيد من نشاط الجسم، وتحفزه على حرق السعرات الحرارية، كما أن لها تأثيرا مباشرا على إعادة تشكيل الجسم، وجعل محيط الخصر أصغر.
ويجب عدم القيام بشطب أو حذف أي من الوجبات الأساسية، لأن الامتناع عن تناول أي وجبة، يجعل الجسم يبرد من نشاطه في الحرق، مما يضعف عملية الأيض، لذا يعد تناول كوب من الحليب البارد وقطعة من الفواكه الطازجة أو اللوز، بين وجبتي الإفطار والغداء، وحتى البيض والحمص والخضار، عناصر مهمة لمنح الجسم الطاقة، وتنشيط عملية الأيض طوال اليوم.
عندما تكون طاقتك قليلة، تناول حفنة من الزبيب، فهو غني بالبوتاسيوم الذي يستخدمه الجسم لتحويل السكر إلى طاقة، وتعد المكسرات من المصادر القوية بالمغنيسيوم، الذي يعزز عملية الأيض، ويحسن من وظيفة الأعصاب والعضلات، فانخفاض مستوى المغنيسيوم في الدم، يجعل الجسم يفرز حامض اللبنيك بكمية كبيرة، وبالتالي تميل العضلات إلى التعب والإرهاق.
لتنشيط الدماغ والذاكرة، تناول التوت أو العنب، فهما من الأغذية الغنية بمواد مضادة للأكسدة، ويعملان على حماية خلايا الدماغ من التلف الراديكالي، مما يسهم في الحد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.
ويجب الابتعاد عن تناول الآيس كريم والأطعمة السكرية بكثرة، لأنها تقوم ببث السكر بشكل فجائي في الجسم، وهذا يسبب عدم استقرارا مستويات السكر في الدم، كما أنها غنية بالدهون المشبعة، التي تسبب انسداد الأوعية الدموية، وتبطئ تدفق الدم والغذاء في الدم إلى الدماغ.
لتدفئة الجسم وفق حالة الطقس، تناول الجنسنغ، فهو من الأغذية التي تقي من الإصابة بالبرد، وتقتل الجراثيم عبر زيادة مناعة الجسم، وتقوية عمل الخلايا المناعية فيه.
للاستيقاظ والتأهب والانطلاق، تناول البيض والخبز بالقمح الكامل، فالأول مصدر غني بالبروتين، ويعد تناول الإفطار ضروريا جدا، لأنه الوجبة الأساسية التي تمنح الجسم النشاط بعد الاستيقاظ، لبدء نهار طويل يتطلب الغذاء السليم.
لتحسين المزاج، تناول الشوكولاتة الداكنة، فهي تعطي الجسم نشوة عالية من السعادة، ومزاجا جيدا وقوة حركية، شريطة أن يكون فيها ما لا يقل عن 70 % من الكاوكاو.
للاستيقاظ والتأهب والانطلاق، تناول البيض والخبز بالقمح الكامل، فالأول مصدر غني بالبروتين، ويعد تناول الإفطار ضروريا جدا، لأنه الوجبة الأساسية التي تمنح الجسم النشاط بعد الاستيقاظ، لبدء نهار طويل يتطلب الغذاء السليم.
لتحسين المزاج، تناول الشوكولاتة الداكنة، فهي تعطي الجسم نشوة عالية من السعادة، ومزاجا جيدا وقوة حركية، شريطة أن يكون فيها ما لا يقل عن 70 % من الكاوكاو.