مغارة هرقل اجمل منطقه سياحيه بالمغرب
توجد هده المغارة في المغرب في مدينة طنجة وتعتبر أكبر مغارات إفريقيا، حيث توجد فيها سراديب تمتد
إلى مسافة 30 كيلو متراً في باطن الأرض، وتستقطب المغارة السياح وهواة الاستغوار منذ اكتشافها
عام 1906.
والمغارة التي نحتتها الطبيعة في بطن مرتفع صخري تشرف على المحيط الأطلسي غير بعيد عن بوغاز
جبل طارق، حيث تتعانق مياه البحر الأبيض المتوسط بمياه المحيط الأطلسي، وتنتمي إلى مجموعة
مغارات منطقة أشقار التي يعود تاريخ استيطانها إلى خمسة آلاف عام قبل الميلاد، ومن خلال شرفة
المقهى العلوي يمكن للسائح مشاهدة خليج طنجة ومضيق جبل طارق وسواحل الأندلس بالعين
المجردة حين يكون الجو صحوا.
ومغارة هرقل عبارة عن كهف عميق تتكسر عليها أمواج البحر عند كل مدّ، وينفذ إليه الزوار في عتمة ما
تلبث حتى تنجلي عن فتحة النور وهي نافذة تحت الجبل تطل على مياه الأطلسي، وترسم خريطة أشبه
ما تكون بخريطة إفريقيا.
ويشكل الدخول إلى المغارة عالما من الغموض تغذيه عشرات الأساطير التي تعود معظمها إلى الثقافة
الإغريقية.
توجد هده المغارة في المغرب في مدينة طنجة وتعتبر أكبر مغارات إفريقيا، حيث توجد فيها سراديب تمتد
إلى مسافة 30 كيلو متراً في باطن الأرض، وتستقطب المغارة السياح وهواة الاستغوار منذ اكتشافها
عام 1906.
والمغارة التي نحتتها الطبيعة في بطن مرتفع صخري تشرف على المحيط الأطلسي غير بعيد عن بوغاز
جبل طارق، حيث تتعانق مياه البحر الأبيض المتوسط بمياه المحيط الأطلسي، وتنتمي إلى مجموعة
مغارات منطقة أشقار التي يعود تاريخ استيطانها إلى خمسة آلاف عام قبل الميلاد، ومن خلال شرفة
المقهى العلوي يمكن للسائح مشاهدة خليج طنجة ومضيق جبل طارق وسواحل الأندلس بالعين
المجردة حين يكون الجو صحوا.
ومغارة هرقل عبارة عن كهف عميق تتكسر عليها أمواج البحر عند كل مدّ، وينفذ إليه الزوار في عتمة ما
تلبث حتى تنجلي عن فتحة النور وهي نافذة تحت الجبل تطل على مياه الأطلسي، وترسم خريطة أشبه
ما تكون بخريطة إفريقيا.
ويشكل الدخول إلى المغارة عالما من الغموض تغذيه عشرات الأساطير التي تعود معظمها إلى الثقافة
الإغريقية.