عندما تشتاق الطيور لأعشاشها فهي تعلم يقيناً مكانها،، وطيورٌ قد هاجرت ...
وتسعى في سبيل عودتها تبحثُ عن أعشاشها ،،،،،،،،،،،،،
لماذا أشعر بالضياع كأنني لم أسعى لعشي ... كأنني كنتُ قابعةً في زاوية لا أُحرك ساكنا ...
احترتُ في عالمي ... وحالتي ...
حاولت المقاومة والنسيان والمتابعة في غير رجعة .... فشلتُ في الوصول الى غايتي ؟؟؟
اتخذتُ الأسباب والحلول ولكن ............هذه أنـــــــــــا !!!!